2.jpg | |
File Size: | 102 kb |
File Type: | jpg |
__2011-2012.doc | |
File Size: | 124 kb |
File Type: | doc |
__2013-2012_.doc | |
File Size: | 130 kb |
File Type: | doc |
_.doc | |
File Size: | 143 kb |
File Type: | doc |
_.doc | |
File Size: | 118 kb |
File Type: | doc |
__.doc | |
File Size: | 302 kb |
File Type: | doc |
الدار البيضاء الكبرة
تمثل مدينة الدار البيضاء المجال الرئيسي لجهة الدار البيضاء الكبرى، وتنتمي للمجال لطبيعي
للشاوية، ومن الشمال الغربي المحيط الأطلسي ومن الشرق هضبة بن سليمان. وحسب
الإحداثيات الجغرافية، فإن الدار البيضاء تقع عند تقاطع خطي الطول َ30 ْ7 وَ45 ْ7
غرب خط غرينتش، وخط عرض َ30 ْ33 وَ45 ْ33 شمال خط الاستواء، وبحكم موقعها الساحلي
المتواجد وسط خط الإنتاج الصناعي، بين القنيطرة شمالا والجرف الأصفر جنوبا، فإنه
الجغرافي للشاوية السفلى يحدها شمالا هضبة بلاد زعير ومن الجنوب الامتداد اا
تحتل مكانة إستراتيجية على مستوى الاقتصادي متميزة في ذلك عن باقي المدن المغربية.
وحسب المعطيات الطبوغرافية، فإن مدينة الدار البيضاء تتموضع فوق الهضاب الساحلية
الشمالية. ومن حيث الارتفاع، فهي تتراوح ما بين أعلى نقطة تتمثل في 167 متر في أقصى
الجنوب من الخريطة واخفض نقطة ارتفاع 5 أمتار عند الساحل من الشمال الشرقي نحو
الجنوب الغربي، وتغير الميلان الطوبوغرافي من الداخل نحو الساحل والارتفاع يتدرج من
الجنوب الشرقي نحو الشمال الغربي حيث نجد انحدارات جزئية من الجنوب الشرقي نحو
الشمال، الغرب، والشمال الغربي، ثم الجنوب الغربي. ويتبين من خلال نقط ارتفاع أن
منطقة الدار البيضاء يغلب عليها طابع التموج بحيث أن المنطقة عبارة عن كتبان، وهذه
الوضعية هي نتيجة لعمليات الغمر والتراجع التي خلفت مجموعة من المستويات الرسوبية.
وبخصوص الشبكة المائية، فمدينة الدار البيضاء تتميز بضعف على هذا المستوى ويتمثل
المصدر الأساسي في واد بوسكورة، نفس الشيء ينطبق على الغطاء النباتي نظرا لطغيان
المجال الحضري الذي يقلص من نسبة المساحات الخضراء. تتكون منطقة الدار البيضاء
المنتمية إلى المسيطا الساحلية، جيولوجيا، من صخور رسوبية شستية حثية وكواتزية تشكل
القاعدة القديمة، تعود إلى الزمن الكمبري واردفيسي، تكسوها تكوينات حديثة كلسية
وتوضعات طميية حمراء رملية أو رمادية طينية طميية داكنة "التيرس" مركزة في الغرب
على طول واد بوسكورة والشريط الساحلي
للشاوية، ومن الشمال الغربي المحيط الأطلسي ومن الشرق هضبة بن سليمان. وحسب
الإحداثيات الجغرافية، فإن الدار البيضاء تقع عند تقاطع خطي الطول َ30 ْ7 وَ45 ْ7
غرب خط غرينتش، وخط عرض َ30 ْ33 وَ45 ْ33 شمال خط الاستواء، وبحكم موقعها الساحلي
المتواجد وسط خط الإنتاج الصناعي، بين القنيطرة شمالا والجرف الأصفر جنوبا، فإنه
الجغرافي للشاوية السفلى يحدها شمالا هضبة بلاد زعير ومن الجنوب الامتداد اا
تحتل مكانة إستراتيجية على مستوى الاقتصادي متميزة في ذلك عن باقي المدن المغربية.
وحسب المعطيات الطبوغرافية، فإن مدينة الدار البيضاء تتموضع فوق الهضاب الساحلية
الشمالية. ومن حيث الارتفاع، فهي تتراوح ما بين أعلى نقطة تتمثل في 167 متر في أقصى
الجنوب من الخريطة واخفض نقطة ارتفاع 5 أمتار عند الساحل من الشمال الشرقي نحو
الجنوب الغربي، وتغير الميلان الطوبوغرافي من الداخل نحو الساحل والارتفاع يتدرج من
الجنوب الشرقي نحو الشمال الغربي حيث نجد انحدارات جزئية من الجنوب الشرقي نحو
الشمال، الغرب، والشمال الغربي، ثم الجنوب الغربي. ويتبين من خلال نقط ارتفاع أن
منطقة الدار البيضاء يغلب عليها طابع التموج بحيث أن المنطقة عبارة عن كتبان، وهذه
الوضعية هي نتيجة لعمليات الغمر والتراجع التي خلفت مجموعة من المستويات الرسوبية.
وبخصوص الشبكة المائية، فمدينة الدار البيضاء تتميز بضعف على هذا المستوى ويتمثل
المصدر الأساسي في واد بوسكورة، نفس الشيء ينطبق على الغطاء النباتي نظرا لطغيان
المجال الحضري الذي يقلص من نسبة المساحات الخضراء. تتكون منطقة الدار البيضاء
المنتمية إلى المسيطا الساحلية، جيولوجيا، من صخور رسوبية شستية حثية وكواتزية تشكل
القاعدة القديمة، تعود إلى الزمن الكمبري واردفيسي، تكسوها تكوينات حديثة كلسية
وتوضعات طميية حمراء رملية أو رمادية طينية طميية داكنة "التيرس" مركزة في الغرب
على طول واد بوسكورة والشريط الساحلي
مدينة وجدة.
وجدة مدينة مغربية تقع في عمالة وجدة أنكاد وهي عاصمة الجهة الشرقية وتستضيف مقرها الرئيسي، تقع في أقصى شرق
المملكة على الحدود المغربية الجزائرية، إذ لا تبعد عن المركز
الحدودي زوج بغال إلا بحوالي 14 كلم، وبذلك تعتبر مدينة حدودية بامتياز. وتبعد 60 كلم عن ساحل البحر الأبيض المتوسط. في 1 يناير 1994 احتفلت وجدة بألفيتها الأولى.
تقع على الطريق رقم 19 المتجهة إلى فكيك، والطريق الرئيسية رقم 6 التي تربط الدار البيضاء، فاس ووجدة نحو الحدود مع الجزائر. تمتد وجدة على مسافة
600 كم²، ووتبع لها ثماني جماعات قروية هي : أهل أنكاد، عين
صفا، بني خالد، إسلي، لبصارة، مستفركي، سيدي بولنوار، سيدي موسى لمهاية.
تتميز وجدة بموقعها الحدودي الهام، ورغم توفرها على إمكانيات اقتصادية
وطبيعية هامة، تتجلى أهم مشاكل وجدة في الضغط السكاني على المراكز الحضرية، مقابل
انخفاض محسوس في الساكنة القروية، وتدني مستوى التشغيل وضعف بعض مؤشـرات القيم الاجتماعية، وضعف الشبكة الطرقية، ترتفع ظاهرة الهجرة الدولية بوجدة ونواحيها لتمس عائلات بكاملها حيث
يمثل المهاجرون إلى الخارج حوالي 28,3% من المجموع الوطني، ويصل المعدل الجهوي للبطالة
بهـا إلى 18 % مقابل 11,6% في مجموع البلاد.[26]. عموما
فقد ظل اقتصاد المدينة مرتبطا بوتيرة الحركة الحدودية مع الجزائر، انتعاش عند فتح
الحدود، وانكماش عند إغلاقها. تمثل التجارة أهم القطاعات الحيوية في اقتصاد المدينة، حيث
ظلت ومنذ تأسيسها محور عبور القوافل التجارية في اتجاه فاس غربا، تلمسان شرقا، فكيك جنوبا، ومليلية شمالا. كما عرفت خلال الحماية حركة تجارية
نشطة، وكانت تمثل دور الوسيط التجاري بين المغرب الشرقي والغرب الجزائري. أما الصناعة، فقد رأت النور بالمدينة مع الاستعمار الفرنسي،
بمناسبة إحداث أول مطحنة في 1928، وقد شهدت الصناعة بعد ذلك تطورا ملحوظا خاصة في
السبعينات والثمانينات، حيث تم إحداث الحي الصناعي وظهور بعض الوحدات الصناعية إثر
عملية المغربة، واستفادة الجهة من امتيازات قانون المالية (المنطقة 4)، غير أن
القطاع ظل متواضعا وغير ذي أهمية في الاقتصاد الوطني، مقارنة مع المدن الكبرى
للمملكة. وعن قطاع السياحة، فقد ظلت المدينة شبه مغيبة في السياسة
السياحية، لضعف مؤهلاتها(عدا بعض المآثر التاريخية وواحة سيدي يحي)،كما ظل الاقتصاد
المحلي لوجدة يعتمد على فلاحة ضعيفة وأنشطة مرتبطة بالتجارة السوداء مع الجزائر.
بعد إلقاء الضوء على المنطقة في 18 مارس 2003 في خطاب لمحمد السادس عن أهمية إعادة الاعتبار للجهة الشرقية
اعطى انطلاقة عدة مشاريع تنموية، التي تمحورت حول إنشاء القطب التكنولوجي تكنوبول وجدة[27] وانجاز
الطريق السيار وجدة فاس.[28] وبدأت
الاشغال في توسيع مطار وجدة انكاد، واتخذت إجراءات وقرارات كحذف العربات المجرورة،
حذف الأسواق من المدارات الحضرية، وإلغاء رخص الباعة المتجولين، كونها تنزف ميزانية
الجماعة، حيث أن المنتوجات الفلاحية كالخضر والفواكة المسوقة بها لا تؤدى عنها
الرسوم الجبائية بمرورها عبر سوق الخضر بالجملة، خلافا لما ينص عليه القانون، مما تسبب
في تدني نسبة مداخيل هذا السوق الذي أصبح يدر على الجماعة أقل من 2 مليون درهم
سنويا في الوقت الذي كان يجب أن تتعدى مداخيله 20 مليون درهم
من معالم وجدةباب الغربي: باب أثري يطل على ساحة سميت 'ساحة سَرْت' باسم مدينة ليبية
تمت توأمتها مع مدينة وجدة. باب سيدي عبد الوهاب : باب أثري يطل على ساحة عبد الوهاب. ونظرا لموقعه
ولأهمية الطرق المؤدية إليه والمنطلقة منه، فيمكن اعتباره مركز المدينةساحة 16 غشت:. سوق الفلاح:وهو سوق كبير جدا تباع فيه جميع مستلزمات الحياة
اليومية حديقة الاميرة للا مريم:غالبا ما يلجأ إليها الطلبة ايام الامتحانات
للمراجعة دار السبتي : معلمة أثرية تملكها الجماعة الحضرية.تستغل أحيانا كقاعة
للأنشطة الثقافية. أو الترفيهية.أما في فصل الصيف, فتتحول إلى قاعة للأفراح الجوطية:سوق بلدي تقليدي. ساحة9 يوليوز : في وسط شارع محمد الخامس. ساحة المغرب العربي:ساحة كبيرة تتخللها مواقف للباصات المتجهة غالبا نحو
غرب المدينة وشمالها. ساحة المغرب:أشهر ساحة بالمدينة وأكثرها اكتظاظا بالناس تتخللها نافورة
عظيمة وكبيرة كما تنتشر على زواياها محلات تجارية كثيرة لمختلف المواد
التجارية
المملكة على الحدود المغربية الجزائرية، إذ لا تبعد عن المركز
الحدودي زوج بغال إلا بحوالي 14 كلم، وبذلك تعتبر مدينة حدودية بامتياز. وتبعد 60 كلم عن ساحل البحر الأبيض المتوسط. في 1 يناير 1994 احتفلت وجدة بألفيتها الأولى.
تقع على الطريق رقم 19 المتجهة إلى فكيك، والطريق الرئيسية رقم 6 التي تربط الدار البيضاء، فاس ووجدة نحو الحدود مع الجزائر. تمتد وجدة على مسافة
600 كم²، ووتبع لها ثماني جماعات قروية هي : أهل أنكاد، عين
صفا، بني خالد، إسلي، لبصارة، مستفركي، سيدي بولنوار، سيدي موسى لمهاية.
تتميز وجدة بموقعها الحدودي الهام، ورغم توفرها على إمكانيات اقتصادية
وطبيعية هامة، تتجلى أهم مشاكل وجدة في الضغط السكاني على المراكز الحضرية، مقابل
انخفاض محسوس في الساكنة القروية، وتدني مستوى التشغيل وضعف بعض مؤشـرات القيم الاجتماعية، وضعف الشبكة الطرقية، ترتفع ظاهرة الهجرة الدولية بوجدة ونواحيها لتمس عائلات بكاملها حيث
يمثل المهاجرون إلى الخارج حوالي 28,3% من المجموع الوطني، ويصل المعدل الجهوي للبطالة
بهـا إلى 18 % مقابل 11,6% في مجموع البلاد.[26]. عموما
فقد ظل اقتصاد المدينة مرتبطا بوتيرة الحركة الحدودية مع الجزائر، انتعاش عند فتح
الحدود، وانكماش عند إغلاقها. تمثل التجارة أهم القطاعات الحيوية في اقتصاد المدينة، حيث
ظلت ومنذ تأسيسها محور عبور القوافل التجارية في اتجاه فاس غربا، تلمسان شرقا، فكيك جنوبا، ومليلية شمالا. كما عرفت خلال الحماية حركة تجارية
نشطة، وكانت تمثل دور الوسيط التجاري بين المغرب الشرقي والغرب الجزائري. أما الصناعة، فقد رأت النور بالمدينة مع الاستعمار الفرنسي،
بمناسبة إحداث أول مطحنة في 1928، وقد شهدت الصناعة بعد ذلك تطورا ملحوظا خاصة في
السبعينات والثمانينات، حيث تم إحداث الحي الصناعي وظهور بعض الوحدات الصناعية إثر
عملية المغربة، واستفادة الجهة من امتيازات قانون المالية (المنطقة 4)، غير أن
القطاع ظل متواضعا وغير ذي أهمية في الاقتصاد الوطني، مقارنة مع المدن الكبرى
للمملكة. وعن قطاع السياحة، فقد ظلت المدينة شبه مغيبة في السياسة
السياحية، لضعف مؤهلاتها(عدا بعض المآثر التاريخية وواحة سيدي يحي)،كما ظل الاقتصاد
المحلي لوجدة يعتمد على فلاحة ضعيفة وأنشطة مرتبطة بالتجارة السوداء مع الجزائر.
بعد إلقاء الضوء على المنطقة في 18 مارس 2003 في خطاب لمحمد السادس عن أهمية إعادة الاعتبار للجهة الشرقية
اعطى انطلاقة عدة مشاريع تنموية، التي تمحورت حول إنشاء القطب التكنولوجي تكنوبول وجدة[27] وانجاز
الطريق السيار وجدة فاس.[28] وبدأت
الاشغال في توسيع مطار وجدة انكاد، واتخذت إجراءات وقرارات كحذف العربات المجرورة،
حذف الأسواق من المدارات الحضرية، وإلغاء رخص الباعة المتجولين، كونها تنزف ميزانية
الجماعة، حيث أن المنتوجات الفلاحية كالخضر والفواكة المسوقة بها لا تؤدى عنها
الرسوم الجبائية بمرورها عبر سوق الخضر بالجملة، خلافا لما ينص عليه القانون، مما تسبب
في تدني نسبة مداخيل هذا السوق الذي أصبح يدر على الجماعة أقل من 2 مليون درهم
سنويا في الوقت الذي كان يجب أن تتعدى مداخيله 20 مليون درهم
من معالم وجدة
تمت توأمتها مع مدينة وجدة.
ولأهمية الطرق المؤدية إليه والمنطلقة منه، فيمكن اعتباره مركز المدينةساحة 16 غشت:.
اليومية
للمراجعة
للأنشطة الثقافية. أو الترفيهية.أما في فصل الصيف, فتتحول إلى قاعة للأفراح
غرب المدينة وشمالها.
عظيمة وكبيرة كما تنتشر على زواياها محلات تجارية كثيرة لمختلف المواد
التجارية